محمد غدار

تحية إلى روح والدكم الرفيق جوزيف رزق الله والبقاء للأمة

سمعنا بسيرته شفويا من خلال أخبار الرفقاء الذين حدثونا عنه وعن إيمانه وصلابته ولكن سيرته والأحداث التي قرأناها في الكتاب هي مدعاة للفخر والإعتزاز بنضال القومي المؤمن بعقيدته واندفاعه في الحرص على حزبه بالرغم من عمره القصير فهو مليء بالأعمال والبطولات والتضحيات بوقته وعمله وعائلته في سبيل الحزب وأتمنى أن يقرأ كل قومي إجتماعي هذا الكتاب ليقتدي بهذا الرفيق والقوميين أمثاله فبهم وبأخلاقهم وبإيمانهم يتحقق النصر الذي مفر منه لتحيا سورية ويحيا سعادة