الشهيد جوزيف رزق الله ،من مسؤول كتائبي الى أن دخل عليه سعاده،فتعملق بالفكر والنهج والممارسة والعطاء والتضحية والقدوة،إنه كالزوبعة لا يهاب الصعاب ،لم يعرف المستحيلات ،خارج قاموسه،هذا هو القائد والقدوة،قرأت بعض الصفحات القليلة ،كم تمنيت لو عَرَفْت هذه السنديانة،لا يمكن أن تروي غليلك من قراءة الكتاب لمرة واحدة،علّ عطائاتك تكون الصدمة في عقول من إنحرفوا ومن تاجروا بهذا التاريخ ،شهيدنا،قدوتنا،البقاء للأمة