كم كنت اتمنى صادقا حضور هذه الفعالية الثقافية ..ولكن الظرف حكم بان لا احضر…مبروك لنا بهذا الانجاز الثقافي الهام ….هو عربون وفاء لمناضل من الطراز الاول…عانى ظلام السجن وظلم الحكام وبقي ثابتا على مبادئه وملتزما تعاليمه المحيية…كل التحية للرفيق ناصيف وللرفيق سعاده ولكل من شارك باحياء هذه التظاهرة الثقافية الرائعة…وعلى امل اللقاء القريب والحصول على نسخة من الكتاب ولتحيا سورية